صف ماكياج جديد
نحتفل بجديد في صف التجميل الرائع, في حيّز كله دلال مع مرايا مُضاءة ومُنارة، وتجربة صارت أكثر متعة بكثير الآن
انتهت الدورة الأولى لإنتاج وتنظيم المناسبات
بين صفارات الإنذار، الطائرات بدون طيار والصواريخ، اختتمت أولى دوراتنا لإنتاج المناسبات والأفراح. مجموعة خيّرة من الطلاب المسيحيين، اليهود، الدروز والمسلمين، تعلموا سويًا كيفية التصميم، التنسيق، إدارة مفاوضات، وتطوير المُبادرات التجارية، وأنتجوا مناسبات مثالية وسط تعاون فيما بينهم
معرض التشغيل
جئنا للقاء عشرات الأشخاص الذين تم إخلاؤهم من الشمال بأكمله في معرض التشغيل المهنيّ التابع لغرفة الطوارئ المدنية. كنا هناك مع برامج تأهيل عالية الجودة يقدمها مركز آ-كات، إلى جانب رفائيل، إلبيط، شتراوس وآخرين
زيارة إلى القطار
إستضافت المقطورات التي نقلت رؤساء حكومات وقياصرة في القرن الماضي، هذا الأسبوع، سفراء مركز آ-كات في متحف القطار بحيفا. كما صعد السفراء جسر المشاة في متحف القطار لمنظر مُذهل يطلّ على حيفا والميناء، وحركة القطارات المُعاصرة. كان مثاليًا.
وكل هذا بالاشتراك مع ال USAID - الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية
نرمم!
ترميمات واسعة النطاق في مركز آ-كات. نكبر ونتطوّر.. ونجهّز مركزنا للمرحلة التالية
قصة نجاح
يحب نعمة عيسى أن يُنظم المُناسبات من نعومة أظفاره. فقد نظم حفلات عيد ميلاد وحفلات أعراس لأفراد العائلة والأصدقاء، وبعمر الثالثة والثلاثين تسجل لدورة إنتاج مُناسبات في مركز آ-كات وجعل هوايته مهنة.
بفضل المعرفة المهنية التي اكتسبها أنتج مناسبات فريدة من نوعها كالتبرع والمساهمة للمجتمع، والآن ها هو يفتح عملًا مستقلًا ويؤكد "قمت بالتعاون في آ-كات مع أشخاص من المجال ومهنيين وحرفيين كخبّازي الحلويات واللحّامين، وها أنا أنشئ اليوم شركة للتسويق والإنتاج وتصميم المناسبات والأفراح".
نُنتج ونَتَطوع
طلابنا في دورة إنتاج وتنسيق المناسبات يُنتجون مناسبات بالتطوع للجمعيات الجماهيرية والمجتمعية، تطوعًا لأجل الجمهور وهذا جزء من تصوّر جمعية آ-كات. في الصور تجدون مناسبة احتفالية لتدريب كرة قدم مشترك مع نادي نيتسان يونايتد، جمعية نيتسان ونادي نافيه يوسيف، والذي نُظم في نادي "فافيلا" بحيفا.
نحتفل معًا
حتفل معًا في آ-كات، إفطار رمضاني - بوريم (عيد التنكر) - وعيد الفصح، مع طعام لذيذ، ملابس تنكرية وورشات، وأهم شيء مع رفقة طيبة. نرى مدى أهمية بلورة مجتمع متعدد الثقافات والحضارات عبر شبيبة آ-كات الرائعين، ولأجل العمل لمستقبل أفضل.
وكل هذا بالاشتراك مع ال USAID - الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية
حوار مشترك مع أبناء الشبيبة خلال الحرب
كيف تشعر بنت مسلمة عندما تتعلم في روضة لليهود؟ هل الأقلية في إسرائيل لها شعور مختلف؟ وما رأيها في الحرب؟ في الجلسة التي نظمناها هذا الأسبوع طرح التلاميذ أسئلة لا يجرؤ البالغين على طرحها أحيانًا، وقد حظيت تساؤلاتهم بأجوبة شخصية ومفصلة من فريق العمل بالمحل، يهودية، مُسلمة، مسيحي، ودُرزية، الذين شرحوا لهم كيف ينجحون بالعمل سويّة حتى في هذه الأيام.
نُدير حوارًا مشتركًا بقرار شجاع، وسنواصل في هذه الصيرورة بهدف جعل الأزمة القومية رافعة للتعزيز وتقوية الذات.
توزيع ألعاب لوحية للشبيبة التي تم إخلاؤها
وزّع طاقم مركز آ-كات أكثر من 200 رزمة ألعاب، بواسطة أموال تم تجنيدها لهذا الهدف بالذات. تم توزيع الألعاب بواسطة مراكز الأشخاص الذين تم إخلاؤهم من الشمال والجنوب: وزارة التربية والتعليم، قسم الرفاه الاجتماعي في بلدية عكا، المراكز الجماهيرية، وللعائلات المُحتاجة مُباشرة.
نشاط تطوّعي مع النازحين
يسافر فريق آ-كات خلال أيام الحرب إلى أولاد النازحين الذين تم إجلاؤهم إلى الفنادق في شمال البلاد، ويدللهم بأنشطة وفعاليات التصوير، الطباعة ثلاثية الأبعاد والألعاب، وبالأساس يرفع من معنوياتهم.
الاحتفاء بذكرى سبع سنوات لتأسيس آ-كات
أمسية مختصرة للاحتفال بالسنوية السابعة لتأسيس آ-كات، خلال أيام الحرب. كمن يشتغلون في العطاء ويترفعون عن الدين والعرق واللون، إننا نتكاتف لأجل التأثير على المجتمع بشكل إيجابي، في هذه الأيام بالذات.
حفل إنهاء دورة بناء أظافر في مركز آ-كات
خلال الأيام العصيبة التي تمر علينا جميعًا، بنت طالبات عربيات ويهوديات بينهن علاقات عمل وصداقة وودّ حقيقي لأننا أقوى حينما نقف معًا
قصة نجاح
باتريس وهيلا، أم وابنتها، تصلان مرتين بالأسبوع من هضبة الجولان إلى عكا كي يتعلمن في دورة لبناء الأظافر، والآن أصبحتا أيضًا خريجات دور آ-كات. هيلا، شابة في مقتبل العمر، فتحت استوديو في كريات شمونة ليساعدها على تمويل اللقب الأكاديمي، وباتريس افتتحت في هضبة الجولان استوديو يساهم في إعالة أسرتها. وتقولان: "نحن نحب النمو والتقدم والقيام بالأمور سويًا. بدمج محبتنا للجمال مع الدخل الممتاز، حظينا أن نصبح جزءًا من مركز آ-كات الذي يقدّم الكثير الكثير للمجتمع".
نشاط صيفيّ ممتع لأبناء الشبيبة في آ-كات
الشباب يتحاورون ويتحدثون بالعربية والعبرية، يصوّرون معًا، ويُنتجون إبداعات ثلاثية الأبعاد، ويخرجون في رحلات بحرية، ويقضون صيفصا ممتعًا من الأفلام.
قصة نجاح
عائلة تجد لنفسها بيتًا ثانيًا في آ-كات. تعرفوا على عائلة جولت من شلومي: تعلّم الأب فابيان في "آ-كات" دورة تقني تصليح الأقفال وسيشتغل في هذا المجال مستقبلًا. الوالدة بيرتا، درست في "آ-كات" دورة بديكور، والبنت ليئل درست هنا بناء أظافر، وقد افتتحتا سويًا في شلومي استوديو لبناء الأظافر والبديكور - منيكور.
احتفالية ست سنوات لمركز آ-كات
"قصة آ-كات هي مثال لمجتمعنا، والهدف الذي يجب أن نطمح اليه جميعًا" هذا ما قاله رئيس الدولة يتسحاك هرتسوغ في احتفالية الست سنوات لمركز آ-كات. الاحتفالية نُظمت بالتزامن على مرور اربع سنوات من الشراكة مع الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية USAID - ومع شراء مبنى المركز بدعم من المانحين الأعزاء, شركائنا واصدقائنا أتوا الينا من داخل البلاد وخارجها، ممثلون من السفارات ورجال دين ايضًا تشرفنا بحضورهم بأمسية رائعة شملت مباركات وعرض لأوركسترا القدس الشرقية والغربية مع الفنانة ميرا عوض.
الوفود الزائرة
قام وفد من هنغاريا بزيارة مركز آ-كات ضمن المشروع المشترك Partnership2Gether Dallas-Western Galilee، استمع الضيوف عن رؤية مركز آ-كات وعن طريقة عملنا كواحدة من المؤسسات القليلة التي تعمل لأجل الحياة المشتركة. نعيم عبيد، مدير عام مركز آ-كات، القى خطابًا ترحيبيًا ورحب بهم في المركز كما وعرض أمامهم نشاطات المركز ومشاريع ال USAID في مركز آ-كات، كآلية لتطوير الحياة المشتركة في منطقة الشمال.
لوحات زيتية ورسم على القماش بألوان الاكريليك للفنان التشكيلي ريمون بدين،
من مواليد مدينة عكا عام 1958 عاش، ترعرع وتعلم بها، جذوره تعود الى قرية كفر برعم في الجليل.
له باع بالفن التشكيلي الواقعي والتجريدي، ابتدأ الرسم بجيل متأخر بالاعتماد على الهواية والقدرات الشخصية المدعومة بالاجتهاد، التثقيف الذاتي ومحبته للفن.
اكتشف قدراته في الرسم في سن متأخرة نسبيًا وركزها على الفن التشكيلي الواقعي والتجريدي ، بالاعتماد على التعليم الذاتي والاجتهاد وحب الفن.
كما وشارك بعدة معارض في البلاد وخارجها، من بينها: مهرجان مسرحيد في عكا، مهرجان الفن والجمال السادس في الأردن ومهرجان "عكا في عيون الرسامين".
يحتوي المعرض على عدة لوحات مختلفة الأحجام ومتنوعة المواضيع، معظمها بألوان الاكريليك وبعضها رُسمت في الزيت.
" تجريدي وبعد"
كيف يبدو حلم يتحقق؟ حلمت نور أبو دولا بافتتاح مقهى يدمج ما بين الطعام اللذيذ وورشات عمل ومعارض لفنانون شباب، في الشهر الماضي افتتحت "مقهى بان" في مبنى قديم بقرية يركا، بعد أن درست في آ كات دورة في "ريادة الأعمال وإدارة الأعمال السياحية".
"أنا منجذبة إلى الأماكن الجميلة ذات الطبقة الثقافية الغنية، لأنه هنالك يمكنك التعرف على الناس وخلق مجتمع أفضل. منحتني الدراسة في آ كات الأدوات اللازمة للعمل واكتساب الشجاعة لتحقيق حلمي ".
قصة نجاح
حفلات التخرج
أنهى ٤٢٠ مشترك من ٢٦ مدرسة من أنحاء البلاد دراستهم في مركز آ-كات، في حفلي تخريج بحضور العديد من الأقارب ، الاصدقاء والمعلمين والمعلمات. من المؤثر رؤية التفاعل الجميل بين الطلاب، حيث قاموا بعرض أعمالهم التصويرية في معرض صور مميز عُرض في المكان.